التشيع في الأندلس ” منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية “


نبذة عن كتاب التشيع في الأندلس ” منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية “

وعلى الرغم من إنشغال الامويين في الحروب الداخلية، فإن الإمبراطورية الإسلامية شهدت أعظم إتساع في أيامهم، وكانت جيوشهم في هذه الأثناء تتقدم شرقاً وغرباً في نجاح مطرد، وفي سنة 92 استطاعوا أن يضيفوا إلى مملكتهم الواسعة شبه جزيرة إيبريا ويوطدوا فيها أقدامهم، وقد أبدى الأمويون نحو إسبانيا إهتماماً كبيراً ربما كان مرده إلى غناها وكثرة ما غنوه منها أو تلك النبوءة التي كان مسلمة بن عبد الملك يؤمن بها وهي أن الأندلس ستكون مستقر دولتهم الثانية، على أية حال استقر في الأندلس منذ فتحها عدد كبير من موالي بني أمية وجنودهم المخلصين، كما أن معظم من اشترك في الفتح من العرب كانوا من الشاميين الذين قامت على أكتافهم الدولة الأموية، وعن تاريخ التشيع في بلاد الأندلس يأتي هذا الكتاب ليتناوله منذ الفتح وحتى نهاية الدولة الأموية، مبيناً بالتفصيل مبادئ التشيع الأندلسي ومراكز الثورات الشيعية الأولى، ومظاهر التشيع في الحياة الفكرية والأدب الشيعي.

Description

بيانات كتاب التشيع في الأندلس ” منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية “

العنوان

التشيع في الأندلس ” منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية “

المؤلف

محمود علي مكي

الناشر

مكتبة الثقافة الدينية

تاريخ النشر

01/01/2004

اللغة

عربي

ردمك

977341132x

الحجم

24×17

عدد الصفحات

71

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “التشيع في الأندلس ” منذ الفتح حتى نهاية الدولة الأموية “”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *