الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها”


غلاف كتاب الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها”

نبذة عن كتاب الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها”

جاء أول دستور عملت به مصر فعلياً في 1923، ليقرر أن الإسلام دين الدولة، واستمرت الدساتير المصرية في تأكيد هوية الدولة، دستور 1923- 1930 – 1956، حتى أخر الدساتير في عام 1971.
طالبت الأصوات الوطنية بالاستقلال القانوني لمصر فبرز منها الطهطاوي، ومحمد عبده، وقدري باشا، والسنهوري وغيرهم، حتى أفلح السنهوري في تعديل القانون المدني في 1948 ومن بعد ثورة 1952، استمرت الأصوات التي تطالب بتقنين الشريعة، حتى أثمرت على يد الدكتور صوفي أبو طالب، رئيس مجلس الشعب من تكوين سبع لجان متخصصة من رجال القانون والقضاء والأزهر ودار الإفتاء، فأنجزت ما قال عنه وزير الأوقاف إبراهيم الدسوقي 95% من المشروع إلى أن جاء نظام مبارك فأخفى ذلك في أدراج النسيان… ويتناول الدكتور أحمد امين في كتابه هذا مشروع تقنين الشريعة الذي عمل على تحقيقه علماء مصر لبضع سنوات بالدراسة.

Description

بيانات كتاب الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها”

العنوان

الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها”

المؤلف

أحمد أمين

الناشر

مكتبة الشروق الدولية

تاريخ النشر

26/04/2012

اللغة

عربي

ردمك

9789777010702

الحجم

24×17

عدد الصفحات

160

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع “المادة الثانية من الدستور … مدلولها ونتائجها””

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *