نبذة عن كتاب إنديرا “قصة حياة إنديرا نهرو غاندي”
قالوا عن هذا الكتاب سيرة حياة مذهلة! اختيرت إنديرا غاندي سيدة الألفية، وهي إمرأة دفعها الرجال لتكون محط أنظار الجماهير، أفسدتها السلطة واغتالها الأشخاص الذين أولتهم كل ثقتها حراسها الشخصيون.
جيني موراي- صحيفة سانداي تايمز
عمل دقيق في معلوماته ومقنع. يعطى الموضوع حقه تماماً.
فيليب زيجلر- صحيفة ديلي تليجراف
سيرة ملهمة تكشف الكثير.
فيكتوريا شوفيلد- صحيفة فاينانشال تايمز
أول ترجمة كاملة لحياة المرأة التي حكمت أكبر دولة ديمقراطية في العالم قرابة عقدين: أحداثها تفوق الخيال.
باتريك فرينش- صحيفة سانداي تايمز
دراسة مهمة مدهشة تلقى قبولاً واسعاً.
سونيل خيللناني- صحيفة ديلي تليجرافمنذ عام 1947 وحتى يومنا هذا وقعت ثلاثة حروب شاملة بين الهند وباكستان بسبب كشمير، هذه البقعة من الأرض التي ليست لها أهمية مادية أو اقتصادية كبيرة لكلتا الدولتين، ولكنها تمثل أهمية فائقة فيما يتعلق بمفاهيم كل دولة عن شبه القارة الهندية.
وقصتي- حياة إنديرا غاندي- تعود لما هو أبعد من ذلك، فهي تبدأ في مكان نائي في جبال الهيمالايا حيث القمم المغطاة بالثلوج، والمروج التي تكسوها الزهور البرية الجبلية، والأنهار المتدفقة التي تصب في بحيرات بيضاوية الشكل كقطرات الماء، والوديان التي تحجب عنها ضوء الشمس غابات التنوب والصنوبر وأشجار التشينار العملاقة التي تكسوها الأزهار الحمراء النارية كل خريف إلى أن تأتي الثلوج وتختفي الألوان من المكان.
وكشمير- التي تمتعت بالجمال والسمو- كانت حجر الأساس لحياة إنديرا غاندي، وهي أيضًا المكان الذي تمسكت به تمسكًا شديدًا، وحاولت مرارًا وتكرارًا أن تستعيده طوال عمرها المديد، كانت كشمير الأرض التي أطعمتها عند جوعها، وواستها عند كربها، وقد كتب والدها جواهرلال نهرو في الصفحة الأولى من سيرته الذاتية هذه العبارة “لقد كنا كشميرين”، وآمنت إنديرا بهذه المقولة وحولتها للزمن المضارع حينما قالت: “أنا كشميرية” وظلت كشمير هي الملاذ الذي تلجأ إليه إنديرا والمكان الذي يهفو إليه قلبها طوال حياتها غير المستقرة والمضطربة التي لم تحظ فيها بحياة عائلية مستقرة، ولم تمتلك فيها أي منزل خاص بها.
وقصة إنديرا غاندي تبدأ وتنتهي في كشمير…
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.