نبذة عن كتاب هاروت وماروت بين الحقيقة والخيال
هاروت وماروت جاء ذكرهما في الآية 102 من سورة البقرة:” وَاتّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشّيَاطِينَ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَ الشّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلّمُونَ النَاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ ومَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتّي يَقُولا إِنّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ”.. واختلف بعض العلماء في تعريفهما هل هما ملَكان من ملائكة السماء أم ملِكان من ملائكة الأرض.
وتقرأ في هذا الكتاب حقيقة هاروت وماروت وكل ما قيل عنهما من أهل التفسير وعند أهل الكتاب.. وتقرأ ايضاً كل شئ عن مدينة بابل القديمة التي عاش بها هاروت وماروت.. تقرأ عن سحر التفريق الذي كان الناس يتعلمونه منهما وكيفية علاجه بالقرءان الكريم… و..
إنه كتاب جدير بك أن تقرأه أكثر من مرة وتضيفه إلى مكتبتك الخاصة وتشجع غيرك على إقتنائه وقراءته.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.