من يحكم إيران؟ بنية السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية


نبذة عن كتاب من يحكم إيران؟ بنية السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية

من يحكم الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ ومن هو “الإصلاحي”؟ ومن هو “المحافظ”؟ وماذا تعني هذه المصطلحات حقيقة في المجتمع الإيراني والسياسة الإيرانية؟ لقد أثيرت هذه الأسئلة بصورة رئيسية منذ انتصار المرشح الإصلاحي محمد خاتمي في انتخابات الرئاسة الإيرانية التي جرت في أيار/مايو 1997.
وعلى الرغم من أن الانتصارات الانتخابية المتتالية التي حققها خاتمي وحلفاؤه السياسيون عززت من التوقعات بشأن نجاح حركة الإصلاح في إيران، فإن السيطرة على منصب رئاسة الجمهورية والبرلمان قد لا تكون كافية في نظام سياسي يضم مراكز سلطة عديدة ومتداخلة.
يحلل هذا الكتاب البنى الرسمية وغير الرسمية للسلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ويقيم كلاً من مستقبل حركة الإصلاح واحتمالات حدوث تغير سلمى في إيران، ويقدم فهماً فريداً ومفصلاً للبنى المعقدة للنظام السياسي الإيراني وكيفية عملها.
ولا شك في أن اعتماد الكتاب على البحث الميداني الذي قام به المؤلف خلال فترات إقامته في إيران وزياراته لها على مدى العقد الأخير من القرن العشرين. وكذبك اعتماده على الرؤى التي تمخضت نتيجة عدد كبير من المقابلات والمناقشات مع النخبة السياسية والفكرية داخل النظام وخارجه، يضفيان أهمية خاصة على الكتاب، وليس من المبالغة القول إن هذا الكتاب يعد مرشداً أساسياً ومرجعاً مهماً لمن أراد أن يتعمق في فهم السياسة والسلطة داخل إيران اليوم.

Description

بيانات كتاب من يحكم إيران؟ بنية السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية

العنوان

من يحكم إيران؟ بنية السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية

المؤلف

ويلفريد بوختا

الناشر

مركز الإمارات للدراسات والبحوث

تاريخ النشر

01/01/2003

اللغة

عربي

الحجم

24×17

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف كرتوني

يحتوي على

جداول ,رسوم بيانية

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “من يحكم إيران؟ بنية السلطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *