كليلة ودمنة


غلاف كتاب كليلة ودمنة

نبذة عن كتاب كليلة ودمنة

حكمة الأمة هى الدليل على حضارتها، لأنها خلاصة تجربتها الإنسانية، وتتبدى حكمة الأمم فيما أنتجه أبناؤها من أدب، حيث البقاء فى عالم الأدب لتلك الأعمال التى تتعانق فيها المشاعر الإنسانية بالفكر الراقى، ويكون العمل الأدبى حينذاك خير سفير للأمة التى أنتجته، وكتاب “كليلة ودمنة” واحد من أشهر الكتب التى تبدت فيها الرؤية الفكرية والأدبية لبلاد الهند. وضع كتاب كليلة ودمنة -أول ما وضع- باللغة الهندية، ثم تمت ترجمته إلى اللغة الفارسية ومنها إلى اللغة العربية على يد عبد الله بن المقفع، الذى قيل إنه ترجمه بتصرف، وذهب البعض إلى أنه من تأليفه، وعلى أى حال لقد فقد الأصل الهندى لهذا الكتاب الهام، كما فقد -أيضاً- الأصل الفارسى. وكتاب كليلة ودمنة ألفه فى الأصل بيدبا الفيلسوف الهندى للملك دبشليم الذى ملك بلاد الهند بعد رحيل الإسكندر بجيوشه عنها، وكان الملك محبوباً، لكنه حين استقر فى الملك طغى وتجبر وظلم الناس، ولم يجرؤ أحد على مراجعته، إلا بيدبا الفيلسوف الذى تحايل على نصيحة الملك دبشليم، فألف له كتاب كليلة ودمنة على لسان الطير والحيوان، وضمنه الحكمة والنصائح الواجبة.
عبد الله بن المقفع

رمز الكتاب: egb127455-5129802 التصنيفات: , الوسوم: ,

Description

بيانات كتاب كليلة ودمنة

العنوان

كليلة ودمنة

المؤلف

بيدبا

الترجمة , التحقيق

عبد الله بن المقفع

الناشر

مكتبة النافذة

تاريخ النشر

01/01/2008

اللغة

عربي

الحجم

24×17

عدد الصفحات

181

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “كليلة ودمنة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *