نبذة عن كتاب دمشق ؛ الأسطورة والتاريخ
إذا أردت أن تعرف التاريخ وتقرأ عنه فادخل إلى دمشق، فهي بوابة الدخول إليه، وفيها سطر من التاريخ بطولاته وكبواته، نجاحاته وعثراته، فرسم فيها خطوط رحلته الرئيسة. ومن أراد أن يعرف دمشق ويقرأ التاريخ فليقرأ هذا الكتاب.
كقديسة قرأت الأديان ففاض وجهها نوراً وروحانية.
كزجاجة عطر فاح عطرها على كل العصور والأزمان، وتركت بصماتها في كل حضارة وتاريخ.
دمشق لؤلؤة العصور وكنزها المدفون، فكلما جبت شوارع دمشق وأسواقها وزرت متاحفها ومساجدها وبيوتها، أيقنت أنك دخلت إلى قلب التاريخ وعبقت أنفاسه في روحك، فاستنشقت رائحة صلاح الدين وخالد بن الوليد ورأيت أمراء بني أمية على عروشهم جالسين.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.