الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين”


غلاف كتاب الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين”

نبذة عن كتاب الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين”

فن الموسيقى هو التطريب. والطرب حركة يعقبها خفة، تلحق بالإنسان عند تأثر النفس للوجد أو الأنس، للقبض حال الخوف من لوم أو عتاب، للبسط حال الرجاء في رحمة أو رضا، للتوجع، لانقطاع الأمل، وضياع المنى. وللموسيقى الشرقية تاريخ حفل بأسماء أعلامها الذين كانت لهم بصماتهم الواضحة في مسيرة تطورها، فكانت المؤلفات التي حفظت للأجيال ذلك التاريخ، وهذا الكتاب هو واحد من هذه المؤلفات الهامة الذي سطر فيه قسطندي رزق ما وعاه وما عرفه وما سمعه وما حفظه من شاردة وواردة في زمانه حول الموسيقى الشرقية والغناء العربي. الذي كان مولعاً بهما وبكل ما يتعلق بهما.
تحدث في الجزء الأول من كتابه عن الموسيقى عند قدماء المصريين وعن منشأ الموسيقى وماهيتها، وعن الفونغراف، والموسيقى في العلاج، وبعده حديثه عن مواضيع أخرى حول الموسيقى انتقل للحديث الموسيقي في الشرق وعن عبده عثمان، والموسيقى القبطية وعبده الحمولي وفنه، ثم استرسل في الحديث عن الأشخاص الذي كانت لهم بصماتهم في الموسيقى الشرقية والغناء تأدية أو تشجيعاً أو تلحيناً.
ولم يضن المؤلف في كتابه الثاني بحديث حول الموسيقى الغربية وحول مبدعيهم وأعمالهم. فقد تحدث عن بيتهوفن محللاً أعظم ألحانه، وتحدث عن موزارت وموسيقاه وتنوع الحديث بعد ذلك ليتناول أحوال الموسيقى في زمانه وشعرا الأغنية والانتقادات والمقالات التي تعلقت بالموسيقى والغناء في ذلك الحين. فجاء الكتاب بأجزائه شاملاً موسوعياً حمل مادة غزيرة ألمت بالموسيقى وبالطرب وأهله في فترات زمانية مختلفة.

رمز الكتاب: egb2319-5002316 التصنيفات: , الوسوم: ,

Description

بيانات كتاب الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين”

العنوان

الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين”

المؤلف

قسطندي رزق

الناشر

مكتبة الدار العربية للكتاب

تاريخ النشر

01/01/1993

الحجم

24×17

عدد الصفحات

696

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “الموسيقى الشرقية والغناء العربي “جزئين””

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *