نبذة عن كتاب القرآن الكريم والعلم الحديث
بالرغم من التطور الحديث في الاتصالات والتفاعل الحضاري بين الشرق والغرب، فإن صورة الدين الإسلامي في الغرب ما زالت غير واضحة المعالم وما زال القرآن الكريم مجهولاً للكثيرين. لذا كان هذا الكتاب ليثبت فيه المؤلف للقراء الغربي أن القرآن رسالة الله الخالدة إلى البشرية كلها وأنه تسجيل نقي للوحي الإلهي الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين. ولذا صدر الكتاب أولاً بالإنجليزية، وها هو الآن يصدر مترجماً إلى اللغة العربية، وفيه يثبت المؤلف صدق القرآن الكريم وذلك من خلال دراسة علمية موضوعية جاءت على ضوء الآيات القرآنية الخاصة بالظواهر الكونية (التي كان من الصعب فهمها في الماضي) وبيان الاتفاق بينها وبين العلم الحديث.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.