القاهرة بين التاريخ والأساطير


نبذة عن كتاب القاهرة بين التاريخ والأساطير

ارتبطت مدينة القاهرة منذ اللحظة الأولى بالتاريخ والأسطورة، فقد اندمجت المدن الأربعة (الفسطاط، والعسكر، والقطائع، والقاهرة المعزية) وكونت عبر الزمان “القاهرة العظمى” كما كان يُطلق عليها في العصور الوسطى، حتى القرن الثامن عشر الميلادي، تلك المدينة كانت جديرة بكتابات كثيرة، دونت تقلبات عصورها، وحكامها، وقاطنيها، وكانت مُلهمة لأقلام الكُتَّاب، والمؤرخين الذين استوقفهم كل شيء. وهذا الكتاب رحلة بين جنبات القاهرة في العصور الوسطى، تقدم صفحاته قراءات متنوعة في تاريخ وتراث المدينة العتيقة داخل الأساطير العربية والسير الشعبية، نشاهد افتراس اللحوم الآدمية في طرقات وأسواق المدينة خلال أعوام المجاعة، نتابع تعاقب السنون وتوالي الأيام في ألف عام من عمرها الذهبي، نتجول بين الكتب والمكتبات الشخصية داخل منازل المدينة، نطالع الكتابات القديمة مقروءة جلية عن العلاقات الحميمية في مجتمع المدينة خلال عصر سلاطين المماليك، وبتفاصيل القاهريون في المعتقدات الشعبية، تنتهي تلك الجولة عبر المكان والزمان، فصدقت هذه العبارة التي ترددت كثيرًا في ألف ليلة وليلة “مَنْ لم يرَ القاهرة، لم يرَ شيئًا”، هنا القاهرة؛ حيث تختلط الحقائق بالأساطير، والتاريخ بالحكايات والمعتقدات الشعبية.

Description

بيانات كتاب القاهرة بين التاريخ والأساطير

العنوان

القاهرة بين التاريخ والأساطير

المؤلف

أشرف صالح محمد, عمرو عبد العزيز منير

الناشر

المكتب العربي للمعارف

تاريخ النشر

16/05/2018

اللغة

عربي

ردمك

9789778121940

الحجم

24×17

عدد الصفحات

242

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “القاهرة بين التاريخ والأساطير”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *