نبذة عن كتاب الصديق اول الخلفاء
رحلة إيمانية مع أول المسلمين مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ذلك الرجل الإنسان الذى قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: “من سره أن ينظر إلى عتيق من النار فلينظر إلى ابى بكر”
جاهد بنفسه وماله حتى قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه “ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافأناه إلا أبا بكر فإن له عندنا يد يكافئه الله بها يوم القيامة، وما نفعنى مال أحد قط ما نفعنى مال أبى بكر” و “ما طلعت الشمس ولا غرت على أحد أفضل من أبي بكر إلا أن يكون نبي”
هذا هو أبي بكر الصديق الذى يستعرض هذا الكتاب حياته فى صحبة النبي صلى الله عليه وسلم، وجهادة فى سبيل الله، وخلافته، وكيف وقف بحزم فى وجه الفتنة الجامحة التى كادت تعصف بالمسلمين على أثر انتقال النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى.
وهى حياة غنية بكل ما تمتلئ به النفوس المؤمنة من حب لله وللناس، وتضحية إلى آخر مدى يمكن أن تصل إليه التضحيات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.