الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)


غلاف كتاب الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)

نبذة عن كتاب الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)

يتناول هذا البحث الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة في القاهرة في العصر الفاطمي من 358 إلى 567هـ- 969- 1171م. لإلقاء الضوء على الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمغاربة في مدينة القاهرة في العصر الفاطمي. ذلك أن تأسيس مدينة القاهرة لتكون حاضرة للخلافة الفاطمية تم على أيدي المغاربة خاصة الكتاميين منهم الذين قدموا مع جيش الفتح الفاطمي لمصر.
وقد اخترنا هذا الموضوع لأهمية مدينة القاهرة من ناحية ولبيان دور المغاربة الاقتصادي والاجتماعي في هذه المدينة في العصر الفاطمي من ناحية أخرى.
وقد قسمنا البحث إلى ثلاثة فصول تناولنا في الفصل الأول المغاربة في القاهرة في العصر الفاطمي فقمنا بتعريف للمغاربة وطوائفهم، ثم هجرة المغاربة إلى القاهرة لاستقرارهم فيها ودور المغاربة في تأسيس القاهرة وخططهم فيها، كما أوضحنا علاقة المغاربة بأجهزة الحكم والإدارة. ويتناول الفصل الثاني أثر المغاربة في الحياة الاقتصادية في القاهرة من حيث دور المغاربة في الصناعة ودورهم في التجارة التي تنقسم بدورها إلى تجارة داخلية وخارجية ثم تناولنا دراسة مستوى المعيشة للمغاربة في القاهرة.. وخصصنا الفصل الثالث لدراسة الحياة الاجتماعية للمغاربة في القاهرة.

Description

بيانات كتاب الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)

العنوان

الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)

المؤلف

فاتن محمد البندارى الشيخ

الناشر

شركة نوابغ الفكر للنشر والتوزيع والتصدير

تاريخ النشر

01/01/2008

اللغة

عربي

ردمك

9789776305137

الحجم

24×17

عدد الصفحات

256

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

يحتوي على

صور/رسوم

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “الحياة الاقتصادية والمظاهر الاجتماعية للمغاربة فى القاهرة فى العصر الفاطمى (358- 567هـ/ 969- 1171م)”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *