كان القرآن والهدي النبوي بالنسبة للشعوب الأمية بمثابة الغيث أو الماء؛ ينزل على الأرض الميتة فتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج، وبه بدأت العقول المؤمنة المخبتة والقلوب القانتة تنبت وتورق وتنتج علومًا ومعارف متنوعة.
ودراستنا المختصرة هذه عبارة عن تجربة ذاتية لمؤلف الكتاب حاول عرضها على القارئين؛ إنصافًا لنوع من التعليم، مع بيان بعض مزاياه مع الإقرار بضرورة مراجعته والعمل على تجديده، لا إلغائه وتجاوزه. ولو أخذت المؤسسات المعنية بالتعليم الديني التقليدي بهذا النوع من التعليم لتجاوزت معظم الإشكالات التي تعوق اتجاهات التجديد والإصلاح.
| العنوان |
التعليم الديني بين التجديد والتجميد |
|---|---|
| المؤلف |
طه جابر العلواني |
| الناشر |
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة |
| تاريخ النشر |
01/01/2009 |
| اللغة |
عربي |
| الحجم |
12×18 |
| عدد الصفحات |
93184 |
| الطبعة |
1 |
| المجلدات |
1 |
| النوع |
ورقي غلاف عادي |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.