التخطيط السياحي والبيئى “بين النظرية والتطبيق”


نبذة عن كتاب التخطيط السياحي والبيئى “بين النظرية والتطبيق”

البيئة هي رأس مالنا الطبيعي وميراث أجيالنا القادمة. بدأت تتعرض في العديد من المناطق لخطر التدهور نتيجة لضغط الإنسان الشديد والمستمر على مواردها وسوء إستخدامه لها. علماً بأنه تشكل العناصر الطبيعية والحضارية والجمالية البيئية أهم عوامل الجذب السياحي وعليها يتوقف نجاح واستمرارية صناعة السياحة. من هنا أصبح الإستخدام العاقل والمتوازن للبيئة ضرورة ملحة. لذلك تبرز أهمية التخطيط البيئي الذي يضع حماية البيئة السياحية وصيانتها في مجال الأولوية عند استخدام موارد البيئة لصالح العملية السياحية. وما يعزز حتمية الأخذ بالفكر البيئي في التخطيط السياحي أن المشكلات البيئية في المناطق السياحية تتفاقم يوماً بعد يوم بما لا يدع مجالاً للتراخي في ضبط الإستخدام البشري لموارد بيئته عند الحد الآمن.
فوضع هذا الكتاب بين يدي القارئ المصري والعربي بدراسة التخطيط السياحي والبيئي مطلب علمي هام. فتعتبر الدراسة المقدمة من الدراسات العلمية الهامة والمطلوبة حديثاً على الساحة العلمية حيث أنها تركز على التعامل من منظور جديد ومطلوب في الوقت الراهن، وهو ضرورة إعادة النظر في جميع مجالات التنمية من منظور بيئي لتحقيق التنمية المستديمة أو المتواصلة.

Description

بيانات كتاب التخطيط السياحي والبيئى “بين النظرية والتطبيق”

العنوان

التخطيط السياحي والبيئى “بين النظرية والتطبيق”

المؤلف

أحمد الجلاد

الناشر

عالم الكتب

تاريخ النشر

30/12/1998

اللغة

عربي

الحجم

24×17

عدد الصفحات

399

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

يحتوي على

صور/رسوم ,جداول

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “التخطيط السياحي والبيئى “بين النظرية والتطبيق””

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *