التاريخ والأسطورة في محاورات أفلاطون


نبذة عن كتاب التاريخ والأسطورة في محاورات أفلاطون

كتب أفلاطون محاوراته في سياق تاريخي واستخدم فيها شخصيات وأحداثاً تاريخية ومع ذلك لا يمكن القول بأنها تاريخ. إنها محاورات فلسفية حافلة بأرقى درجات الجدل ومعبرة عن ثقافة واسعة وموهبة كبيرة لدى مؤلفها، كما استخدم أفلاطون الأسطورة من أجل الرمز.
ومع أن أفلاطون كان يصنع الأسطورة داخل المحاورة بنفسه إلا أنه كان يحافظ على الآلهة اليونانية بشخصياتها وأسمائها كما يحافظ على الأدوار والوظائف التي كانت تؤديها هذه الآلهة في الأساطير اليونانية.
وسوف أحاول في هذا العمل أن أتتبع استخدام أفلاطون للتاريخ والأسطورة من خلال محاوراته وكيف وظفهما لخدمة أغراض فلسفة عديدة. وسوف أعتمد في تحليل التاريخ والأسطورة على النص الأصلي لأفلاطون على أن أختار المحاورة فأقدم موجزاً لموضوعها والهدف من كتابتها والنتيجة التي أراد أفلاطون أن يتوصل إليها من وراء تأليفها حتى يتضح للقارئ العلاقة بين التاريخ والأسطورة وبين المحاورة موضوع البحث.

Description

بيانات كتاب التاريخ والأسطورة في محاورات أفلاطون

العنوان

التاريخ والأسطورة في محاورات أفلاطون

المؤلف

مجدي السيد أحمد كيلاني

الناشر

المكتب الجامعي الحديث

تاريخ النشر

25/11/2011

اللغة

عربي

الحجم

24×17

عدد الصفحات

678

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف كرتوني

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “التاريخ والأسطورة في محاورات أفلاطون”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *