الإمام الغزالى جاء إلى العالم فى عصر تلاحقت فيه الأحداث.. فقامت دول وإنهارت أخرى وإنتشرت المذاهب الإسلامية واصحابها كل يدعو إليها، وكما كانت هذه الأحداث على قدر كبير من الأهمية والخطورة فى تاريخ العالم الإسلامي.. كانت مؤلفات “الغزالى” على قدر كبير من الأهمية والغزارة العلمية، فتناولها العديد من الدراسين والباحثين على مر العصور ناهلين منها ومن نبعها.
ولكن إستلفت إنتباه الدكتور “محمد السيد الجليند” عدم الإهتمام بالجوانب المنطقية فى فكر “الغزالى” من الدراسين و الباحثين.. فقدم دراسته هذه متناولاً فيها موقفه من المنطق، المعرفة و مستوياتها عند الغزالى، والتأويل والإنسان فى مذهب وأخيراً قضية السببية.
| العنوان |
الإمام الغزالي (450 – 505هـ) ” دراسات وبحوث “ |
|---|---|
| المؤلف |
محمد السيد الجليند |
| الناشر |
مؤسسة العلياء للنشر والتوزيع |
| تاريخ النشر |
01/01/2006 |
| اللغة |
عربي |
| الحجم |
21×14 |
| عدد الصفحات |
244 |
| الطبعة |
1 |
| المجلدات |
1 |
| النوع |
ورقي غلاف عادي |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.