الإقتصاد الإسلامي والإقتصاديات الوضعية

نبذة عن كتاب الإقتصاد الإسلامي والإقتصاديات الوضعية

لقد بات من المؤكد في ظل الإقتصاد الوضعي الربوي المهيمن على العالم لصالح عصابة المرابين -النورانيون- التي تخطط على مدار الساعة لإغراق العالم في يم الديون لتتمكن من سلب ثرواته والهيمنة على مقدراته، وتجار الحروب العالمية المتحالفون معهم، إن بعث الأمة الإسلامية واستقامة عودها وعلو شأنها وامتلاكها زمام أمورها وتحقيق أمنها وسلامها، -كل ذلك- صار مرهوناً بالأخذ بنظام الإقتصاد الإسلامي الذي لا غاية له إلا سعادة البشرية دون اعتبار لعرق أو لون أو معتقد.