الإستشعار عن بعد “الجزء الثانى”


نبذة عن كتاب الإستشعار عن بعد “الجزء الثانى”

الاستشعار عن بعد هو استخدام طرق متعددة للنظر وللدراسة لظواهر أو أهداف معينة من مسافات بعيدة دون الحاجة الى الاقتراب أو التلامس مع هذه الظاهرة أو الأهداف -وتحت ظروف لا يمكن للعين البشرية أن تصل اليها- سواء كان ذلك نهارا أو ليلا وتعتبر حاسة البصر وحاسة السمع وحاسة الشم فى الانسان أحد وسائل الاستشعار عن بعد من مسافات بعيدة باستخدام أجهزة طبيعية تتلقى الموجات الضوئية أو الموجات الصوتية أو بانتقال جزيئات وذرات من مواد كيميائية من مصدرها الى هذه الأجهزة الطبيعية للاستشعار.
وتقوم الأقمار الصناعية وطائرات الاستكشاف التى تحلق على ارتفاعات شاهقة بمراقبة كل بقعة على سطح الأرض وبصفة مستمرة ليلا ونهارا، وتقوم هذه الأقمار الصناعية وطائرات الاستكشاف بما تحمله من أجهزة تصوير عادية أو الكترونية بتسجيل ما تراه فى كل مكان على سطح الكرة الأرضية وترسل ببعض هذه المشاهدات فورا الى مراكز استقبال أرضية لتجميع هذه المشاهد ووضعها فى صور مختلفة لدراستها، واستخلاص المعلومات منه، وذلك طبقا لمتطلبات البحث وهدف الدراسة.

Description

بيانات كتاب الإستشعار عن بعد “الجزء الثانى”

العنوان

الإستشعار عن بعد “الجزء الثانى”

المؤلف

سراج محمد محمد

الناشر

الهيئة المصرية العامة للكتاب

تاريخ النشر

01/01/1995

اللغة

عربي

الحجم

20×14

عدد الصفحات

127

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

السلسلة

العلم والحياة

يحتوي على

صور/رسوم

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “الإستشعار عن بعد “الجزء الثانى””

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *