ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “


غلاف كتاب ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “

نبذة عن كتاب ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “

من المؤلم على الوالدين أن يجبرا ابنهما على الذهاب إلى المدرسة وهو كاره لها. وكثيرٌ من الآباء تجري دموعهم عندما يرون هذا المشهد كل يوم، في مقابل مشاهدتهم لآباء آخرين مصطحبين أبنائهم للمدرسة والسعادة تغمرهم.
هناك الكثير من الآباء ممن يمرون بهذا الموقف كل يوم. ربما كان طفلك يعاني من تنمُّر زملائه عليه، وربما كان يبذل جهدًا جهيدًا لمواصلة الذهاب إلى المدرسة، وربما يكون الشعور بالملل قد تسرب إليه وربما كانت لديه صعوبات في التعلُّم أو مشاكل اجتماعية. أيًا كان السبب، فإن هذا الأمر كفيلٌ بأن يحيل حياة الوالدين إلى جحيم لا يُطاق.
ونظرًا لكل ما تقدَّم ذكره، قامت الكاتبة “أنتونيا شيتي” بتأليف هذا الكتاب لتوعية الوالدين بكيفية التوائم مع هذه المشكلة وإيجاد حلٍ لها. ربما تكون قد استنفدت ما في جعبتك من حلول وطرقت كل باب، ولكن لا يزال هناك الكثير من الأفكار أيًا كان الحل الذي تريد:
كيفية التحدث إلى إدارة المدرسة لحل المشاكل التي يعاني منها طفلك، كيفية تغيير المدرسة وفقًا لنظام المنطقة التي تتبعها سكنيًا، البحث عن مدارس بديلة مثل مدارس منتسوري وشتاينر والمدارس الداخلية، التعلُّم من المنزل، الاستعانة بمدرسين خصوصيين لمساعدة الطفل في أداء واجباته المدرسية.
هناك إجابة لمشكلتك وسيساعدك هذا الكتاب في الوصول إلى ضالّتك. ربما استغرق الأمر بعض الوقت، ولكنها في النهاية مسألة وقت قبل أن يصحو طفلك من النوم كل صباح ويذهب إلى مدرسته والابتسامة ترتسم على شفتيه.

Description

بيانات كتاب ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “

العنوان

ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “

المؤلف

أنتونيا شيتي

الناشر

دار الفاروق للاستثمارات الثقافية

تاريخ النشر

01/01/2010

اللغة

عربي

ردمك

9789774554587

الحجم

22×15

عدد الصفحات

228

الطبعة

2

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف عادي

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “ابني يكره المدرسة ” كيف تعيد الإبتسامة إلي طفلك وهو ذاهب إلي المدرسة؟ “”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *