أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ”


غلاف كتاب أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ”

نبذة عن كتاب أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ”

عندما يتوهج العقل، تبدأ مسيرة الحضارة، وعندما ترفع أمة شعار العقل والعقلانية فإنها تضع قدميها على طيق النهضة والحرية والانطلاق، فقد ميّز الله تعالى الإنسان عن باقي الكائنات الحية بالعقل، وقد حثّ القرآن الكريم على استخدام العقل في التعليم والتعلم، من خلال اهتمامه بالعقل، وتنمية القدرة على التفكير السليم، وإكساب الفرد الاتجاهات الفكرية التي تعينه على استخدام عادات العقل المختلفة كالتساؤل، وطرح المشكلات، والمثابرة، والإصغاء، والابتعاد عن التسرع، فتنمية العقول المفكرة مسؤولية كل مؤسسات المجتمع وعلى رأسها المؤسسات التعليمية، ولأن عادات العقل سلوكيات قد يصعب استخدامها بصورة تلقائية إذا لم يتدرب التلاميذ عليها؛ لذا فقد جاء هذا الكتاب ليتناول أهم عادات العقل التي يمكن تنميتها لدى التلاميذ، كما يهدف إلى إثارة رغبة التلاميذ في المعرفة والتعلم من خلال تنمية عاات العقل والتحصيل المعرفي لديهم، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام استراتيجية حديثة تعرف بقبعات التفكير الست؛ لذا تناول هذا الكتاب كل ما يتعلق بقبعات التفكير الست وعادات العقل، وتضمن العديد من الأنشطة العلمية والمعلومات الإثرائية كخلفية معرفية تفيد المعلم وتساعده على تحقيق أهدافه نحو تعليم تلاميذه.

Description

بيانات كتاب أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ”

العنوان

أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ”

المؤلف

شيماء نجار أبو زيد

الناشر

دار الحكمة للطباعة والنشر والتوزيع

تاريخ النشر

14/09/2017

اللغة

عربي

ردمك

9789777281744

الحجم

24×17

عدد الصفحات

264

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف كرتوني

يحتوي على

صور/رسوم ,جداول ,رسوم بيانية

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “أثر قبعات التفكير الست في تدريس العلوم “علي تنمية بعض عادات العقل والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ””

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *