النظريات الماركسية والوظيفية والبنيوية هى الأكثر تأثيراً فى علم الإجتماع الأكاديمى. وكلما تعرض أقطاب النظريتين الوظيفية والبنيوية فى علم الإجتماع والانثروبولوجيا للإنتقاد بسبب قصور تصوراتهما حول الظواهر الإجتماعية وعمليات تطورها نجدهم يعلنون أنهم يعرفون ماركس جيداً ويلجأون إليه. وفى مقدمة بارسونز وميرتون أكثر علماء الإجتماع الأمريكى نفوذاً. كما أن ليفى شتراوس العالم الفرنسى الشهير وأبرز أقطاب البنيوية يؤكد أنه كلما أراد معالجة أى قضية من قضايا علم الإجتماع والانثروبولوجيا فإنه يلجأ عادة إلى إنعاش أفكاره أولاً بقراءة صفحات من كتابى ماركس “الثامن عشر من برومير” و “مساهمة فى نقد الإقتصاد السياسى”. كما قال إنه يريد إعادة توحيد المعرفة الانثروبولوجية التى تم إنجازها خلال الخمسين عاماً الماضية من التراث الماركسى.
| العنوان |
منهجية علم الاجتماع بين الماركسية والوظيفية والبنيوية |
|---|---|
| المؤلف |
أحمد القصير |
| الناشر |
دار الثقافة الجديدة |
| تاريخ النشر |
01/01/2007 |
| اللغة |
عربي |
| ردمك |
9775222869 |
| الحجم |
17×24 |
| عدد الصفحات |
223 |
| الطبعة |
2 |
| المجلدات |
1 |
| النوع |
ورقي غلاف عادي |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.