نبذة عن كتاب القرآن وعلومه في مصر
يمكننا القول أن خلف كل ثورة “كتاب” ومنهج تستند إليه.. وبالنسبة للمد الإسلامى و(القورة الإسلامية) التى إمتدت آثارها لتشمل العالم أجمع وبدأت في الجزيرة العربية على يد الرسول صلى الله عليه وسلم يتربع “القرآن الكريم” في هذه المكان المشار إليه سابقاً. وهذا هو مالفت إنتباه الدكتور (عبد الله خورشيد) وجعله يتبع المصحف ورحلته فى دخوله إلى مصر مع الفتح الإسلامى واضعاً هذا الكتاب. فبدأ بالمصاحف القديمة ومصحف عثمان وأسماء ومصاحف عثمانية آخرى، إستكمل هذه الرحلة الباحثة بشخصية القارئ ومنها الثورى والمحترف- بالإضافة إلى تاريخ القراءة والتفسير في الأقاليم والصعيد إلى جانب المدرسة المصرية والوافدين من البلاد الإسلامية الأخرى.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.