نبذة عن كتاب العلاقات الإنسانية والإبداع الإداري في المؤسسات التعليمية
لكي تقوم المدرسة بواجبها وتقود المجتمع نحو التطور والتقدم فإنها تحتاج إلى قدر كبير من الكفاءات العالية لتوجيه العمل المدرسي نحو التطور المستمر، وفي ضوء المستجدات التربوية والتكنولوجية نجد أن أعضاء أسرة المدرسة يحتاجون إلى مهارات معينة ومن ثم نجد بصورة تلقائية ضرورة أن يمتلك الناظر أو المدير مجموعة من المهارات لكي تواكب تلك التغيرات.
ومن المؤسسات الهامة التي يقوم بها ناظر/ مدير المدرسة القدرة على تكوين العلاقات الإنسانية مع أسرة المدرسة ويستلزم ذلك أن تكون لديه مهارة في تهيئة أفضل الظروف التي يعمل فيها المعلمون، وأن يتقن المهارة السلوكية الإنسانية، وهذا ما يتناول ويبينه هذا الكتاب من خلال فصوله السبعة التي جاءت كالتالي:
الفصل الأول: العلاقات الإنسانية.. الفصل الثاني: مدرسة العلاقات الإنسانية.. الفصل الثالث: الأبداع الإداري.. الفصل الرابع: أساليب وعملية الإبداع الإداري.. الفصل الخامس: السلوك الإبداعي للمديرين في العمل المدرسي.. الفصل السادس: التدريب.. الفصل السابع: التريب التعاوني.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.