Description
العنوان |
الشعب يريد |
---|---|
الناشر |
العربي للنشر والتوزيع |
تاريخ النشر |
23/10/2011 |
اللغة |
عربي |
ردمك |
9789773191364 |
الحجم |
14×11 |
عدد الصفحات |
111 |
الطبعة |
3 |
المجلدات |
1 |
النوع |
ورقي غلاف عادي |
“الشعب يريد” شعاراً انطلق من محطته التونسية الأولى، ليلقى رواجاً لا مثيل له في الوطن العربي.. مصر.. اليمن.. سوريا.. ليبيا والبقية تأتي، شعار ألهب الصدور بحلم الحرية الذي يداعبها منذ زمن.. وانطلق قطار الثورات العربية ليحصد الحكام واحداً تلو الآخر.. “الشعب يريد” شعاراً ومعنا هنا في هذا المقام هو.. كتاب.. علم أن الدراسات والكتب والمقالات التي تحلل وترصد وتتابع وتفسر هذه الثورات آتية لا ريب، ولكنه أراد قبل ذلك أن يوثق جانباً هاماً في الثورة المصرية قبل أن ينسى ويذهب أدراج الرياح، جانباً فريداً تمتعت به الثورة المصرية دون غيرها.. هو تلك اللمسة الفكاهية الساخرة التي لا تخطئها العين، فعندما تراقب شعباً ثائراً غاضباً يطالب الرئيس بالرحيل بعد ثلاثين عاماً من الفقر والذلة والمهانة ونظام يرد على هذا الطلب بالرصاص الحي.. لا تتوقع منه إلا أن يكشر عن أنيابه.. ولكن ما حدث مع الشعب المصري.. هو أنه كشر عن أنيابه فإذا به “يضحك” ويبتسم ويلقي النكات! جاء بثورته سلمية ضاحكة مستبشرة.. تلقي رصاصها كلمات تنم عن روح لا تهزمها الشدائد بل تضحك هي منها.. وهذه هي الروح التي وثقها هذا الكتاب مما وجده في الميدان من شعارات رفعت ونكات ألقيت وضحكات علت إلي السماء وهزمت رياح اليأس وغيوم الهزيمة. سجلها كما هي بلارتوش بلا معالجة بلا إضافة.. كما وجدت من رحم الحدث ومن قلب الميدان ومن قريحة المصري الضاحك ذو الخبرة العتيدة في مجال السخرية والفكاهة الراقية. فقط رتبها سطوراً فوق بعضها البعض وصفحات تلو الصفحات مقسمة إلي: هتافات، شعارات وأخيراً نكت.
أنه كتاب صغير لكنه فريد في محتواه كما كانت الثورة المصرية فريدة في ملامحها الضاحكة بين ثورات العالم الغاضبة… إنها صفحات لن تبدأ في قراءتها حتي تجد نفسك تطلق الضحكات العالية في كافة الإتجاهات لخصت هدفها فيما كتب علي غلافها وهو “عشان الثورة متتنسيش” .
العنوان |
الشعب يريد |
---|---|
الناشر |
العربي للنشر والتوزيع |
تاريخ النشر |
23/10/2011 |
اللغة |
عربي |
ردمك |
9789773191364 |
الحجم |
14×11 |
عدد الصفحات |
111 |
الطبعة |
3 |
المجلدات |
1 |
النوع |
ورقي غلاف عادي |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.