العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “


غلاف كتاب العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “

نبذة عن كتاب العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “

من خلال صفحات هذا الكتاب, وإعتماداً على الوثائق التاريخية المرتبطة بالأحداث أوضح العلاقة بين العنصر العربى المسلم, والعنصر الفارسى الذى لعب دوراً سلبياً أحياناً وإيجابياً فى أحيان أخرى لصالح الدولة العباسية, فقد شعر الفرس بالفخر لأن بلادهم خراسان كانت مهد الدعوة للعباسيين, كما كان زعيمهم أبو مسلم الخراسانى هو القائد المظفر الذى قاد الجيوش لإسقاط الدولة الأموية. لذلك كان إغتيال أبى مسلم الخراسانى فى مجلس الخليفة أبى جعفر المنصور ضربة عنيفة لأحلام الفرس بإستعادة نفوذهم مما أشعل الثورات الفارسية ضد الخلافة العباسية وقد تبنت هذه الثورات الموروثات القديمة عند الفرس, فقد إدعىالبعض أن أبا مسلم الخراسانى لم يمت وإنما حلت به روح الله, كما أراد البعض الأخر إحياء المجوسية ديانة الفرس القديمة.
وكان واضحاً من الثورات التى إشتعلت بعد إغتيال أبى مسلم الخراسانى مثل ثورات الرواندية والمسلمية والخرمية وغيرها أن الفرس يتطلعون إلى إحياء قوميتهم وإستعادة نفوذهم على أراضيهم, حتى لو كان هذا على حساب الإرتداد عن الإسلام والقضاء على نفوذ العرب وسيطرتهم. وإستمرت المواجهة بين العرب والفرس بالمكائد تارة وبالمواجهة العسكرية تارة أخرى حتى نهاية العصر العباسى الأول. مما سيجد القارئ الكريم تفاصيله فى صفحات الكتاب الذى بين يديه.

Description

بيانات كتاب العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “

العنوان

العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “

المؤلف

عبد المنعم عبد الحميد سلطان

الناشر

المكتب الجامعي الحديث

تاريخ النشر

16/03/2010

اللغة

عربي

الحجم

24×17

عدد الصفحات

342

الطبعة

1

المجلدات

1

النوع

ورقي غلاف كرتوني

المراجعات

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يراجع “العرب والفرس ” قراءة جديدة لدور القوميتين فى سقوط الدولة الأموية وإحداث العصر العباسى الأول “”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *