نبذة عن كتاب موسوعة الغرائب والعجائب والنوادر.. من التراث العربى الإسلامي “الجزء الأول”
من الذي رأي بعينيه الملكين “هاروت” و”ماروت” وهما يعذبان في العراق؟.. ولماذا بعث “عمر بن الخطاب” -رضي الله عنه- رسالة إلي نيل مصر؟.. وكيف توفيت السيدة “فاطمة الزهراء”؟ ومن الميت الذي لفظته الأرض مراراً بعد دفنه؟.. وما الرؤيتان اللتان رآهما “عبد المطلب” جد النبي؟ ولماذا لقب سيدنا “أبو بكر الصديق” بالعتيق؟.. وما هي خصائص الأسد عند العرب؟.. ولماذا عرف “طويس” بالشؤم, و”عرقوب” بخلف المواعيد, و”الكسعي” بالندم؟.. وكف حاج “آدم” “موسي” عليهما السلام؟.. ومن الذي أوصي بعد وفاته, وأجيزت وصيته؟.. وما أوصاف الدابة التي ستخرج آخر الزمان؟.. ومن هو الخليفة المثمن؟.. وما هي آيات الشفاء؟.. ومن الثلاثة الذين تكلموا في المهد؟.. وكيف أخبر النبي؟ بمقتل الإمام “الحسين”؟ ومن هن النسوة اللاتي قطع سيدنا “أبو بكر الصديق” كفوفهن؟.. وبماذا وصفت الإحدي عشرة امرأة أزواجهن عند السيدة “عائشة”..
كل هذه التساؤلات والوقائع والأحداث -وأكثر منها- حواها هذا الكتاب الأول, ضمن موسوعة كبري زاخرة, تنقب في كنوز تراثنا الديني والأدبي والتاريخي واللغوي, وتأتي بالروائع منه.. ونحسب أنها غير مسبوقة في مجالها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.