نبذة عن كتاب الإسلام وموقفه من المسكرات والمخدرات
العقل.. هو أعظم ما خلق الله عزوجل وبه ميز الإنسان عن سائر المخلوقات جميعاً؟ فإذا ما غاب أو حجب هذا العقل سقط الإنسان من عليائه وإنحط إلى مصاف الحيوانات بل وأكثر إذا ما إقترن إنعدام علقه بفعل الرذائل. وهذا هو هو ما يحدث للعقل عند شرب الخمر أو تعاطى المخدرات ولهذا حرمت تحريماً شديداً فى الإسلام، وقد أفرد لها الدكتور (محمود مهنى) هذا الكتاب ليبين ما هيتها وأنواعها وأضرارها وكذلك موقف الإسلام منها.. وذلك من الآيات القرآنية والآحاديث النبوية. فكان الجزء الأول من الكتاب المحرم من المشروبات ثم الجزء الثانى المخدرات.. وأخيراً المفترات خاتماً كتابه بموقف الإسلام من تلك المهلكات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.